عبر أفراد من أسرة الشاب عبد الإله الذي غرق خلال تصوير فيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي بشاطئ مرقالة، عن غضبهم لعدم إطلاق عملية بحث سريعة وفعالة ليلة اختفاء “مول الفران” مغرب يوم السبت 15 فبراير.
أسرة الشاب رفضت الإدلاء بأي تصريحات مصورة لوسائل الإعلام، لكن أفرادها وبينهم أشقاؤه اشتكوا من انطلاق عملية البحث “الفعلية” لغاية يوم الأحد 16 فبراير، حيث عملت عناصر على الغوص بحثا عن الجثمان وأطلقت “درون” لاستطلاع الأجواء بعد أكثر من 12 ساعة.
من جانب آخر كشفت مصادر بأن عناصر الوقاية حاولت مساندة أسرة الضحية وتطمينها وعملت على البحث عن الجثمان، غير أن العملية “تبدو مستحيلة ومن دون جدوى”.