حمل عمدة طنجة منير الليموري الباعة الذين يحتلون الأزقة مسؤولية غرق عدد من شوارع مدينة، خلال مساءلته من قبل المستشارين خلال دورة شهر فبراير المنعقدة يوم الخميس 6 فبراير.
وردا على العديد من التساؤلات التي استنكرت ما عرفته المدينة من فيضانات جراء التساقطات المطرية، حمل الليموري بالدرجة الأولى الباعة واحتلال الشوارع المسؤولية، معتبرا أن أعمالهم أدت إلى إغراق المجاري بالأزبال، الشيء الذي منع تصريف مياه الأمطار وبالتالي التسبب في الفيضانات.
المسئول يجب أن يتحمل المسئولية وكفى!
مع الأسف
حينما تبحث عن ماض هذه المدينة و تاريخها و رجالاتها و اعلامها كما تاريخها و هي دولية و كيف ان مثلا دي طوفار من فرط حبه لها ما اهدى و من الفنانين من داوم على المكوث فيها و كيف ان كل من دون ذكريات حول ذلك احترم ثراثها و بنيانها و الاهم احترم اهلها!!
حينما نترك للدكاكين ان تزكي من هو أقرب لها و لمصالح من يديرها تختار اشخاصا من ضعف تكوينهم و قلة حيلتهم يخرجون بهكذا انواع من التصريحات!!
اتحدى تيا منهم ان يتجرأ و يقوم بواجبه بالتدخل و لو بالاستعطاف لحلحلة قضايا الرخص التي تم تجميدها!!!