حذر الدكتور الطيب حمضي من ظهور أمراض طفولية أخرى بعد “بوحمرون”، في حال لم يتمكن المغرب من الوصول إلى “مناعة جماعية”.
ووفق ما نقلت عنه “العلم” قال الدكتور إن الإجراءات الحالية لمواجهة تفشي وباء الحصبة (بوحمرون) في المغرب رغم أهميتها، تظل عاجزة عن احتواء الخطر المتفاقم.
وقال إن عودة الدراسة بعد العطلة المدرسية قد تسرع انتشار المرض بسبب الاختلاط الاجتماعي والسفر بين المدن.
وفق الدكتور فإن تفشي هذا الوباء يشكل خطرا على الصحة والحياة المدرسية والحياة الاجتماعية والاقتصادية والتحديات التي يواجهها المغرب، لافتا إلى أنه بدون مناعة جماعية، لن تكون هناك عودة إلى الوضع الطبيعي السابق والأمن، بما أن “هناك خطر ظهور أمراض طفولية أخرى