أصدرت سلطات طنجة أمرا بالتخلص من كلاب في ملكية “محب للكلاب”، بعد تهجمهم على رجل مسن والتسبب له في إصابة بالغة على مستوى الوجه.
الجمعية المدافعة عن الحيوانات بقيادة سليمة القضاوي، حملت مسؤولية ما حدث لـ “محب الكلاب” الذي سيتابع قضائيا، وقالت إنه وضع مجموعة كبيرة منهم في منزل صغير، قبل أن يقوم إثنين من فصيلة خطرة صباح يوم الأربعاء 17 غشت، بمهاجمة رجل مسن وخلع أنفه وشفتيه.
القضاوي، أفادت أنها نجحت في إخراج بعض الكلاب فقط وإنقاذها، في حين سيكون مصير البقية الموت بسبب قرار السلطات المحلية والأمنية، مستنكرة معاقبة الكلاب على خطأ شخص واحد.
للإشارة فإن السلطات في مدينة الداخلة قد أعلنت هذا اليوم عن تسبب كلاب ضالة في مقتل سائحة فرنسية، وسط تصاعد من الحملات ضد خطر الكلاب على إنسان، وعمل الجمعيات المدافعة عنها على نفي التهمة عنها.
اطالب هذه السيدة ان تاتي لجمع الكلاب المنتشرة في كل شبر من حي المجد .فهذه الكلاب تقض مضجع الحي باكمله بنباحهاو عراكها ليلا اما نهارا فهي تشكل خطرا على الصغار والكبار.ايهما اسبق الرفق بالانسان يا ايتها الزعيمة.
جمعيات للكلاب
جمعيات للأمهات العازبات
جمعيات للشواذ
جمعيات لمناهضة حكم الإعدام
جمعيات للحريات المفسدة
ألا توجد جمعية العيش
ألا توجد جمعية الإطمئنان
ألا توجد جمعية الأمن و الأمان
أم أحد غرضه تربيتنا في مشاكل شبكية حتى لا نرى أشياء أخرى …كفى كفى أليس بالبلد علماء إجتماع و تاريخ درسو تاريخ فرنسا
متى و كيف سيتمكن العقلاء من استعادة السيطرة على زمام الأمور؟!
العقل و مصالح الناس في واد، و حماقات و تفاهات الجنعيات الحقوقية في واد آخر
كيف و من مكن هؤلاء الحمقى و خدام الأجندات الأجنبية من التحكم في اختيارات الناس؟