قالت والدة الشابة سهام الذي صدر حكم بالسجن في حقها لمدة شهرين، إنها اكتشفت خلال جلسات المحاكمة بأنها قدمت شهادة ضد ابنتها مسجلة في محضر رسمي عند مصالح الدائرة الأمنية الثالثة بمدينة طنجة.
وقالت الأم في تصريح لموقع “طنجة7” إن القضاء أصدر حكما بالسجن ضد ابنتها بناء على محاضر أنجزتها مصالح الدائرة الأمنية الثالثة، متهمة عناصرها بإجبارها وابنتها على توقيع محاضر دون الاطلاع على محتواها.
Advertisement
وبحسب الأم فإنها “لا تعرف لا القراءة ولا الكتابة” وبينما كانت تعتقد أنها تشتكي طبيبا ضربها في مستشفى محمد الخامس بطنجة، وجدت نفسها قدمت شهادة ضد ابنتها تتهمها بالاعتداء والتهجم على الطبيب، الشيء الذي فتح الباب أمام سجنها لشهرين.
إن كانت مزاعم هذه الأم صحيحة،
فالقانون المغربي يجرم الشطط في استعمال السلطة و إن الثقة بالمستشفيات العمومية و بمصالح الأمن الوطني ستكون أقل من محدودة، مما يمس بصورة المغرب على مستوى العالم في مجال الصحة و الأمن كذلك التعليم (نرى أن الأم غير قادرة على الكتابة و القراءة)
يجب متابعة و محاسبة كل المتورطين و تعويض البنت و أمها عن أضرارهم الجسدية، المادية و النفسية، و تغريم الطبيب و ضباط الأمن المتورطين و جزاءهم بأقصى العقوبات.
يجب قطعا توفير رقابة دائمة للمصالح اللامركزية، من مستشفيات و مراكز أمنية، و تسهيل حماية وسائل الإثباث للمواطنين، فالثقة ظلت موضوع نقاش عميق، رغم تطور الخدمات.
وجب مراقبة سلوك الطبيب بعد الواقعة و التأكد من مصداقيته و فهم و تفصيل الحادثة و فرض كاميرات ذاخل كل المؤسسات و اذا تم مسحها تكون العقوبة قاسية .و الله المستعان.
المستشفيات و الكوميسريات مقر للفساد و الرشاوي والظلم والقهر و والذل.فيهما تكتشف حقا بأنك ما زلت في المغرب.و تكتشف بأنك تعيش في القرون الوسطى .على الدولة أن تقوم بإصلاحات شاملة في المستشفيات العامة و الكوميسريات. حسبنا الله ونعم الوكيل
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم شكوى لله الله يأخد الحق في الظالمين
بما أننا لا يمكننا محاسبة الطبيب المهمل والشرطي المرتشي والقاضي الضالم فسيبقى الحال على ماهو عليه وعلى المتضرر اللجوء إلى القضاء الله عزوجل.
هذا أذنى ما تستحقه مذا ننتظر من حارسة أمن خاص بالفنادق العربون باين
بصراحة، أن يقال دولة الحق و القانون مجرد كلام و حبر على ورق، كنا كذلك في وقت ما لكن حاليا لا أظن ذلك، لأننا فقدنا الثقة في أجهزة الأمن حيث تحل الرشوة محل الأدلة و القرائن، (لكن لا ننكر وجود رجال أمن شرفاء رغم قلتهم) لذا لا أشكك في كلام الأم المسكينة، و لكن الله يمهل و لا يهمل، حسبنا الله و نعم الوكيل في كل ظالم و مرتشي
حتما ويقينا ومؤكدا أن الطبيب ظاااااااالم ظاااااااالم ظاااااالم حكااااااااار ولكن عند ربك تجتمع الخصوم
الله ياخد الحق في ضالم ياربي امين
اللهم هذا منكر،لا حول و لا قوة إلا بالله،نتمنى ان يفتح تحقيق في هذه القضية،و الاستماع لكل الشهود،و إعطاء كل ذي حق حقه،من العار ان نرى او نسمع عن مثل هذه التظلمات في بلدنا المغرب
حسبي الله ونعم الوكيل