أدانت المحكمة الإبتدائية في مدينة طنجة، الفتاة سهام البالغة من العمر 20 عاما بتهمة تهجمها على طبيب بمستشفى محمد الخامس في شهر رمضان، وأصدرت حكما بالسجن النافذ في حقها لمدة شهرين.
والدة الفتاة خرجت لتنفي هذه التهمة، مؤكدة أن ابنتها أُدينت بناء على محاضر أُجبرت على توقيعها ولم تعلم بمضمونها.
ووفق الأم، فإن خلافا وقع مع الطبيب في شهر رمضان، خلال تواجدهما بمستشفى محمد الخامس للحصول على شهادة طبية بعد كسرٍ أصيبت به الفتاة أثناء عملها كحارسة أمن خاص في إحدى المؤسسات الفندقية.
الأم ذكرت أن ابنتها احتجت على مستخدم أمن خاص بمستشفى محمد الخامس بسبب التأخر في حصولهما على الشهادة وقيامه بإدخال أشخاص قبل الآخرين، وعندما سمع الطبيب احتجاجها، خرج وشتم الفتاة وأهانها.
الأم قالت إنها وبينما كانت تُحاول فضّ الخلاف، تعرضت للضرب من طرف الطبيب، هذا الأخير أمر الأمن الخاص باحتجازهما والاتصال بالشرطة، وفق قولها.
مصالح الدائرة الأمنية الثالثة التي كانت مكلفة بالمداومة، نقلت الأم وابنتها إلى المركز الأمني، حيث قالت الأم إنه تم فيها دفع البنت لتوقيع محضر لم تقرأه، كما دُفعت هي أيضا لتوقيع محضر يتضمن شهادةً ضد ابنتها، رغم أنها “لا تعرف لا القراءة ولا الكتابة”.
وأمام هذه المحاضر، ورفض شهادة الشهود، تقول الأم إن المحكمة الابتدائية قررت سريعا إدانة ابنتها وإيداعها السجن.
ربما الطبيب يحن الى سنوات الرصاص.. والبصري…
على اي يجب على المواطنين المغاربة ان ينتبهوا عند زيارتهم الى اي ادارة.. انهم يتربصون على الشعب المغربي كي لا يرفع راسه ويحتج.. ضد تصرفات ادارة المخزن ..
هذا هو حال مستشفياتنا في كل المناطق لا إستثناء وعن تجربة لوالدي رحمه الله تعالى وفي المستشفيات الخاصة آما سبيطار المخزن حسن منو الموت
الاطباء أمسوا تجارا و الامن الخاص مرتشون و بيادق للادارة و الله يصبرنا كاملين على هاد المصايب
هل هذا مقال صحفي أم محام يدافع عن الفتاة؟
أنت يا كاتب المقال تتهم الطبيب بالاعتداء و الأمن الخاص بالرشوة و الأمن تتهمه بتغيير معالم جريمة و التزوير…. هل تعلم يا كاتب المقال أن المستشفيات و الإدارات العمومية اليوم مملوءة بالكاميرات ويتم العودة إليها في مثل هذه الحالات؟ هل تعلم أن الطبيب و الأمن الوطني إذا ما انتبهوا لما تنشره و تابعوك فستقضي كدة قد تصل لخمس سنوات في الحبس؟
السلام عليكم.هناك في مستشفى محمد الخامس مافيا بكل ما تملكه الكلمة من معنى.( بعض الأطباء و سارقي سيارات الإسعاف و مراكز السكانير و التحاليل. تسبب الدكتور زغلول في أبشع موتة و عذاب لا مي رحمها الله بعد أن مرضت رجلهابالغانغرينا.أمروني أن أعمل لها (صدى راديو)echodopplaire لكي تقبل و بعده كلما دخل دكتور يقولون لي أخرجها حتى أن هناك شخص brancardier إسمه هشام قال لي خذها إلى الخيرية عنما رفضت أن أخرجها بدون علاج و مهمته فقط ينقل المرضى بالكراسي المتحركة.و أن ليس لدينا طبيب العروق و هذا كذب.و عندما أتى الدكتور زغلول صرخ في وجهي( لماذا أتيت بها و اليوم جمعة و بعده نهاية الأسبوع) و قال لي يجب أن تدخل قاعة العمليات أريد السكانير لا écho doppler (الذي كان كافيا) و أريده فقط عند(إبن سيناء السكانير قرب عمارة جوليانا) و لم تخرج النتيجة حتى يوم الثلاثاء.و عندما رجعت يوم الاربعاء و بعده الخميس لأجد أن هذا الدكتور المجرم الذي لن أسامحه في الدنيا و لا في الآخرة لم يعمل شيئا سوى ترك و رقة الخروج و وصفة الدواء.و بما أني الوحيد الذي كان يعتني بها منذ خمس سنوات(بعد ترك العمل ثلاث مرات ) رفضن بعض الممرضات الاعتناء بها و طلبوا مني أن أحضر إمرأة للعناية بها إلا و احدة جزاها الله خيرا كانت تأتي بعد الزوال بعد أخذها السرير بعد 5أيام في الاسفل الذي عندما كانت في ( la salle d’observation) حيث كانت امرأة النظافة طلبت منها أن تغير الحافظات مقابل بعض المال لأن أمي رحمها الله لا تدعني أن أغير لها الحافظات أمام الناس( و هي من الشرفاء بوثيقة النسب و كان جدها الثالث إمام السلطان حسن الاول في قصر مراكش و يعلم أولاده القران و العلوم الفقهية…) و عندما أسأل تلك المرأة أن أغير لها الملابس كانت تقول لي إنها جافة غير أن هذه الأخيرة كانت لا تعمل شيئا و تأخذ الحفاضات لشخص آخر و أثناء تلك الأيام كانت أمي ضلت أمي بنفس بالحفاصات لأيام حتى تعفن أسفل ظهرها من الفخد حتى كليتها و ما زلت مريضا و آخذ 4 أنواع من الأدوية للاكتئاب…….لأنني عندما أرجعتها إلى المنزل كجثة صامتة و أسوء من يوم دخولها للمستشفى أصبحت يدي تصل أبعد من عمودها الفقري و فشلت مثانتها و تعفن رجليها و ظهرها و بعد ثلاثة أشهر توفيت بين يدي.الآن ما زلت أعاني من ما رأيت تلك الأيام.الأعمار بيد الله إلا أنها عانت و أنا معها إلى يومنا هذا بسبب مجرمين المستشفيات.لقد مرت سنة و ببضعة أشهر و عندي الحجج لأقوم بدعوى قضائية ضد هذا الدكتور و من تواطأ معه.أرجوا أن يصل هذا الأمر إلى ملكنا محمد السادس و إلى أحد يمكنه مساعدتي و هل يمكن أن أقوم بدعوة عضائية أو شكاية لاني ما زلت أحتفظ بكل شيء كدليل
الدكتور محمد بنشقرون!!!
واش اللي عندو العيادة مقابلة لبنك المغرب ؟!
انا أعرف هذا الدكتور (ز ر)المختص في الشرايين والأوردة لا دين لا اخلاق لك الحق في متابعته قضائيا لأنه اهمل في العلاج بالفعل حراس الامن بمستشفى محمد الخامس بطنجة كارثة على وجه البسيطة لك الله يا لمريض في هذا الوطن
حتى الطبيب حاليا يتعرض للتعنيف يوميا من طرف مرافقي المرضى، بدون ادنى تدخل من طرف حراس امن المستشفى، أين هو الامن داخل هذا المستشفى ؟ يوميا تتعرض الطبيبات للتحرش و التعنيف من طرف سائقي سيارات الاسعاف الخاصة و لا حياة لمن تنادي. هذا المستشفى بالضبط تعمه العبثية و عدم التنظيم، و قلة حراس الامن. إلى متى ؟
الكل يتحدقث عن حالة المستشفى لكن لا احد يتحدث عن الطبيب الذي يتعرض للسب والاهانة وكانه هو المسؤول عن حال الصحة في هذا البلد لا احد يتحدث عن معاناة الطبيب وسط هذه المشاكل التي لا علاقة له بها الجميع يحملون المسوواية للطبيب وكانه هو الفاعل لكل شيء.
مستشفى محمد الخامس مستشفى بالإسم فقط أما واقع الأمر فالحالة مزرية يصعب معها الوصف .. وهذه الحالة تعكس حقيقة إنجازات المغرب الحقيقية في قطاع الصحة بعيدا عن الدعاية التي تروج لها وسائل الإعلام المخزنية
من فضلكم، هل تضحكون على أهل طنجة بما يقع في مستشفى محمد الخامس من كوارث؟!
رجل الحراسة اكبر مسؤول هرمي هناك اذا اردت الوصول الى الطبيب…
الفقير لا يصل إلى المستشفى الا اذا تقطعت به الاسباب، يفترض يرهن يبيع و يطلب الاستشفاء في المصحات الخاصة!!
هل تريدون ان تبيعوا الناس الوهم بتسويق الورع و حسن السير و حسن الاستقبال و حسن التطبيب!!
الكل يعلم ان لا الوسائل متاحة و لا الأطقم كافية و لا ..و لا…
سؤالي هو التالي هل قصدت تلك السيدة او اي مواطن مغربي مكانها يقصد المستشفى بغرض سب او الدخول في صراع مع من فيه؟!
او لا تسمعون الناس يدعون ب لهلا يوصلنا عندهم؟!
الناس في طابور الانتظار هم مرضى و المريض من الألم و مشاهد الآلام في مستشفياتنا يتأثر و قد يصدر عنه، معذورا، كما الطبيب من شدة الضغط يصدر و سيصدى عنه….
اكلما احتج المواطن نفينا بعكس ما يصف، هل اصبحت مستشفياتنا في مستوى تطلعات المواطن؟! طبعا لا و التقارير الرسمية الصادرة عن هيئات حكومية وطنية تفيد بعكس ذلك….