أثار منشور للأستاذ يوسف بن العيساوي عن إمكانية اختطاف تلميذة تدعى ندى ضجة كبيرة عبر منصات التواصل الاجتماعي في مدينة طنجة، قبل أن تعود التلميذة بنفسها إلى منزلها.
العيساوي قال إن “حالة اختفاء جديدة وأغلب الظن أنها حالة اختطاف..التلميذة ندى ب.، تدرس في مدرسة الكنبورية، ذهبت الى المدرسة ولم تعد”، بعد ذلك بحوالي الساعة أكد المصدر ذاته “عودة التلميذة.
قريب من عائلة التلميذة قال لـ “طنجة7” إنها عادت بنفسها للمنزل وبأن الحديث عن “اختطافها” والتعرض لها أمر غير صحيح، مشددا بأنها في صحة جيدة ولا تعاني من أي شيء.
وعن ظروف الاختفاء، أفاد المتحدث، بأن التلميذة البالغة من العمر 10 سنوات، قالت إنها فضلت عدم الذهاب إلى مدرستها خوفا من أستاذتها التي تعاملها بعنف وقسوة، مشيرة إلى أنها بقيت جالسة في مكان قريب من المدرسة لغاية المساء، ثم عادت لوحدها.
مصدر أمني أكد بأن عائلة التلميذة ورغم الضجة التي أثارتها، لم تتابع القضية مع السلطات الأمنية، بدعوى أن “الطفلة عادت والقضية أغلقت“.
هدا ماقلناه و مازلنا نصر عليه نقابة التعليم و جسم التعليم يشتكي من العنف الممارس عليه كدالك يشتكي من الحيف المالي الممارس عليه لكن نقابة التعليم و لا الاساتدة أنفسهم حاولوا التطرق و الكلام عن العنف و الاستغلال الممارس من طرف بعض المحسوبين عليهم ضد ابنائنا و استغلالهم …فهل يعقل ان طفلة في هدا السن تفضل الهروب على اساس دخولها للفصل الدراسي بسبب معاملة هاته التي تسمى معلمة اطفال اي تعليم و اي تأطير و اي وعي و شعور لدى هده المعلمة و غالبا ما سنسمع الضغط و ظروف العمل هو من اسباب هاته المعاملات ..طيب و النقط مقابل الجنس تدخل ايضا ضمن ضغوط العمل ؟؟؟ الحقيقة ان بعض رجال التعليم مند فجر الاستقلال الى اليوم كان و يجب وضع قانون يحمي الطفولة منهم و بالتالي لاضرر و لا ضرار